لا أسرة فلسطينية إلا وذاقت ويلات السجون

تجارب مخيفة ونوبات ذعر وهلع، وصمت، وصوت صفع أبواب الزنازين وزمجرة الحراس وزعيقهم. "تبدأ القصة مع أشباحي"، كما يقول المخرج الفلسطيني رائد أنضوني عن فيلمه، الذي بإمكانه العمل كعلاج للصدمة ويتيح الفرصة لمناقشة مشكلة مئات آلاف المعتقلين السياسيين السابقين في سجون الاحتلال الإسرائيلي. إنه فيلم "اصطياد أشباح" المشارك في الدورة الـ67 من مهرجان برلين السينمائي. بيد أنه قبل كل شيء فيلم مثير للإعجاب حول أساسيات الحالة الإنسانية. رينيه فيلدأنغل يستعرض هذا الفيلم لموقع قنطرة.

الكاتبة ، الكاتب: René Wildangel

Here you can access external content. Click to view.