خلال الربيع العربي كان الإعلامي المصري الساخر باسم يوسف محبوبًا ومرهوبًا. تابعه المصريون ليس للضحك فقط بل لمعرفة إن كان برنامجه لم يوقَف أيضا. اضطر للفرار من مصر -إلى بلاد ترامب- وقلبه معلق بوطنه: "حين أنجح في أمريكا سأسلط الضوء على مصر". وكعربي ومسلم يقول: "أدافع عن نفسي ضد الإسلاموفوبيا والتمييز، لا أدافع عن الدين، بل عن الناس". دنيا رمضان تعرِّف موقع قنطرة بأحد برامجه في أمريكا.