النظام الطائفي في لبنان: من رمز للتنوع والتعايش إلى رمز للنقمة

Default Image for Articles

دعا العديد من القادة اللبنانيين في الأيام الأخيرة، تحت ضغط المجتمع الدولي واللبنانيين الناقمين على أدائهم، إلى التخلّي عن "النظام الطائفي" الذي يتحكم بمفاصل الحياة السياسية. وبات يُنظر من جانب كثيرين إلى هذا النظام على أنّه "علّة العلل" وفي أساس الفساد والهدر وعدم الكفاءة والزبائنية التي تُتهم الطبقة السياسية بها.

 

النظام الطائفي: من رمز تنوّع لبنان إلى نقمته