لن يخرج الوضع العربي من مأزقه التاريخي والوجودي بلا تعامل حقيقي وصادق مع تنمية شفافة وحقوق واضحة وحريات مكفولة. حتى اللحظة لا يعرف النظام العربي الرسمي لغة سوى لغة الخشونة الفاشلة، كما يكتب المحلل السياسي شفيق ناظم شفيق الغبرا في تعليقه التالي لموقع قنطرة.