في روايته "بيت الحرير" يختار الكاتب الإسكندراني علاء خالد مغادرة جغرافيا الإسكندرية -التي كانت محور معظم كتاباته بحاضرها وماضيها وشخوصها المدهشة- منتقلًا إلى العاصمة القاهرة بكل صراعاتها وزحامها وسطوتها. حكاية فيها أسئلة ومشاعر تصبح معها الثورة أشبه ببوابة عبور للعالم. إسلام أنور قرأها لموقع قنطرة.