برنامج يخترق الهاتف الذكي من دون علم المستخدم ويصل إلى الرسائل والصور وجهات الاتصال ويشغِّل الكاميرا ويستمع إلى المكالمات من إنتاج شركة إسرائيلية ومتهم بخدمة أنظمة سلطوية. وهي ليست الشركة الوحيدة التي يشتبه بأنها تزود حكومات ببرامج تجسس تنتهك حقوق الإنسان. فما ردود الفعل العربية والدولية؟