في روايته "ابنة سوسلوف" يخوض الكاتب اليمني حبيب عبد الرب سروري في تاريخ اليمن المعاصر وتاريخ عدن من الحقبة السوفييتية وحتى فترة ما بعد الربيع العربي، من خلال حبيبين يمنيين: عمران العلماني وفاتن ابنة الماركسي سوسلوف التي أصبحت فيما بعد سلفية، متحدثا فيها عن التباين الإيديولوجي الديني والعلماني وإخفاقات الثورات العربية وتفسخ الصراع السياسي ونشوء الحروب الطائفية. فالنتينا فينه حاورته لموقع قنطرة.