هل يصلح قيّس سعيّد ما أفسدته الثورات المضادة للربيع العربي؟

من قاعات المحاضرات الجامعية إلى قصر قرطاج الرئاسي..أستاذ القانون قيّس سعيّد لم يكن معروفا على نطاق واسع قبل 2011. لكنه نجح في كسب ثقة الناخب التونسي لأنه خارج النخبة السياسية. فهل يستطيع سعيد أن يصلح ما افسده الدهر؟
من قاعات المحاضرات الجامعية إلى قصر قرطاج الرئاسي..أستاذ القانون قيّس سعيّد لم يكن معروفا على نطاق واسع قبل 2011. لكنه نجح في كسب ثقة الناخب التونسي لأنه خارج النخبة السياسية. فهل يستطيع سعيد أن يصلح ما افسده الدهر؟

في تونس زلزل التاريخ العربي زلزاله المكتوم في طنجرة ضغط الاستبداد الشرقي وطبائعه، سياسياً واقتصادياً واجتماعياً وثقافياً، لقرون موغلة في الجمود على الموجود. تولّد عن مركز الزلزال توابعه الثائرة في نواحي من مضارب العرب: مصر، ليبيا، اليمن، سوريا. ليصل بعد ذلك، وإن بسنوات عديدة، إلى السودان والجزائر، ويناوش مصر من جديد. تحليل الكاتب والمحلل السياسي فرج العشة لموقع قنطرة.

الكاتبة ، الكاتب: فرج العشة

Here you can access external content. Click to view.