ضغوط على إردوغان بسبب انخفاض تاريخي لليرة ولشعبية الحزب الحاكم وتوتر في الحكومة. ورغم ذلك يبدو أن الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد الأوروبي لا ينتقدان سياسته الداخلية، لأن الغرب يحتاجه لتحقيق أهداف أخرى متعلقة أيضا بالمنطقة العربية. تحليل الصحفية ماريون سِنْدْكَر من إسطنبول لموقع قنطرة.