بين حراك السويداء المتجدّد وصمت الساحل السوري المزمن!

جرى رفع علم "الثورة السورية" في مناطق خاضعة لسيطرة الحكومة لأول مرة منذ سنوات خلال مظاهرات شهدتها مدينة السويداء احتجاجا على تدهور الأوضاع المعيشية.
جرى رفع علم "الثورة السورية" في مناطق خاضعة لسيطرة الحكومة لأول مرة منذ سنوات خلال مظاهرات شهدتها مدينة السويداء احتجاجا على تدهور الأوضاع المعيشية.

جدّدت "الانتفاضة الشعبية"، كما يسميها كثيرون من أهالي السويداء، الأملَ بإمكانية استئناف الثورة السورية بوجهها المدني السلمي، وذلك من خلال استمرارية الاحتجاجات وتنوّع الأنشطة التي تبدعها حشود المتظاهرين، بمشاركة نسائية كثيفة وفاعلة. تعليق طارق عزيزة لموقع قنطرة.

الكاتب، الكاتبة : طارق عزيزة

Here you can access external content. Click to view.