إدوارد سعيد
كل ملفات قنطرة-
أكاديمية بارينبويم-سعيد
الموسيقى توحد فلسطينيين وإسرائيليين في برلين
في أكاديمية بارينبويم-سعيد الموسيقية بألمانيا يدرس طلاب إسرائيليون وفلسطينيون معا والحرب بدأت قبيل فصل الدراسة الجديد فكيف ينظرون لها وكيف تدعمهم الموسيقى في هذا الظرف الصعب؟ متابعة إليزابيت غرينير.
-
ألمانيا - "أيام إدوارد سعيد في برلين"
تمهيد طريق حوار الثقافات بالموسيقى
كيف يكشف إدوارد سعيد أثر الاستعمار في تشكيل النظرة "الغربية" إلى أساليب العالم الموسيقية؟ موضوع تناولته أكاديمية بارينبويم-سعيد بألمانيا في ذكرى وفاة إدوارد الـ20. متابعة جيداء نورتش لموقع قنطرة.
-
الاستشراق والفلسفة الألمانية وعوالم الإسلام
"فيلسوف الاسلام" هشام جعيط والمستشرقون
خاض المفكر والمؤرخ التونسي هشام جعيط في الاستشراق باعتباره تيّارًا فكريًّا بلغ أوج تطوّره في القرن التاسع عشر. وفرّق بين مختلف التيّارات الفكرية للاستشراق، وخاصّة منه الفرنسي المتأثّر بالإرث الاستعماري، والفلسفة الألمانية التي تعاملت مع الإسلام من دون أفكار سلبية مسبقة.
-
كتاب "فهم آلام الآخرين"
من أجل تذكير شامل بضحايا الحروب بالشرق والغرب
كتاب الكاتبة الألمانية البارزة شارلوته فيدِمان -عن جدل ثقافة التذكير واستحضار المحرقة وجرائم القوى الاستعمارية من دون تهوين- يكشف خفايا ثقافة التذكير الألمانية والغربية. استقراء رينيه فيلدأنغيل لموقع قنطرة.
-
ذكرى ميلاد سيدة الاستشراق
الألمانية آنا ماري شيمل مرجعية بنظرتها للإسلام
أيقونة الاستشراق الألماني آنا ماري شيمل: نظرتها الودودة تجاه الإسلام تميزت عن مجتمع الاستشراق الألماني والعالمي في زمانها، "وحتى وإن كان بين جيلنا وجيلها فجوة تظل أعمالها بوصلة إرشادية" في الغرب - استدلال الباحث شتيفان فايدنر لموقع قنطرة.
-
مؤلف رواية "آيات شيطانية"
جمهورية سلمان رشدي وكوزموبوليتية الفتوى الخمينية
منحت الجمهورية الإسلامية الإيرانية سلمان رشدي واحدة من أرفع جوائزها الأدبية على رواية "العار"، باعتبار رشدي، الناقد للغرب والمعارض لأنظمة ما بعد الاستعمار الفاسدة، أحد أبناء أمميتها الإسلامية بالتبني. تعليق شادي لويس
-
نجلاء إدوارد سعيد تكتب
عن أبي ...عن إدوارد سعيد
أنا امرأةٌ فلسطينيةٌ لبنانيةٌ أمريكيةٌ مسيحيةٌ، لكنني نشأتُ كيهودية في مدينة نيويورك . ومع ذلك فقد بدأتُ حياتي كطفلةٍ أمريكيةٍ بروتستانتية ، إذ ولدتُ في مدينة بوستن لأستاذٍ جامعيٍ يدرّس الأدبَ في واحدةٍ من جامعات رابطة اللبلاب وزوجته...
-
"فيلسوف التاريخ الإسلامي"
هشام جعيّط... مفكر "تفهّمي" واجه استعلاء المستشرقين
بعد أكثر من شهرين على رحيله، تفسح "قنطرة" المجال لكتاب وباحثين أثرّت فيهم أدبيات هشام جعيّط أيما تأثير، لأبداء آرائهم في مكتبه الضخمة ومنهاجه المثير للجدل، وتتبع البصمات التي تركها الراحل في وجدانهم وأقلامهم. ومهما كان الحيز واسعا في تتبع إرث المفكر هشام جعيّط، فإنه سيضيق حتما بغزارة منتوجه وعمق تحاليله وكتاباته. الصحافي إسماعيل دبارة يستضيف أكاديميا تونسيا وآخر فلسطينيا كمحاولة بسيطة لإعطاء هذا المفكّر الكبير بعضا مما يستحقّ.
-
كتاب "أمكنة العقل" أول سيرة شاملة تتناول المتجاهل من حياة إدوارد سعيد
"إدوارد سعيد ما زال حيا"
البروفيسور الأمريكي تيموثي برينان كان طالبا لدى إدوارد سعيد، يتناول كتابه "أَمكِنَةُ العَقْل" سيرة مفصلة لحياة هذا الفلسطيني الذي يُعَد من أهم مفكري القرن العشرين: من طفولته في الشرق الأوسط إلى حياته الأكاديمية والعامة في أمريكا. حاوره توغرول فون مينده لموقع قنطرة حول تحديات الكتابة عن المتجاهَل في حياة سعيد.
-
"ابن فلسطين، قمر فوق القدس، نور الساميين، لاجئ العالم"
"أمكنة العقل": سيرة حميمة لفكر إدوارد سعيد
يقدم الأكاديمي الأميركي، تيموثي برينان، في كتابه "أمكنة العقل: حياة إدوارد سعيد" المزيد من التفاصيل الشخصية عن أستاذه السابق، معتمداً على مئات المصادر واللقاءات والشهادات والوثائق الأولية، ويعتبره بجانب سوزان سونتاغ ونعوم تشومسكي وحنة آرندت، واحدا من أكثر المفكرين تأثيراً في الولايات المتحدة خلال النصف الثاني من القرن العشرين.
-
الشاعر المغربي محمد بنيس لموقع قنطرة
"أخطر ما يتهدد الثقافة هو تهميش المثقفين الملتزمين بقضايا الإنسانية"
يكتب الشاعر الفرنسي برنار نويل: "إلى جانب أدونيس ومحمود درويش، أنشأ محمد بنيس عملاً لا يدين فيه إلا للبحث الصبور عن أصالته الخاصة ليصبح نموذجاً داخل اللغة العربية، وقد أصبح الآن يحمل مستقبلا هو ما يجعل منه عملاً تأسيسياً." لكن حضور محمد بنيس في الثقافة العربية لا ينحصر في منجزه الشعري المتفرد، ولا في مشروعه النقدي، أو في ترجماته عن الأدب الفرنسي التي تميزت بدقتها وشعريتها في آن، ولكن أيضا في حضوره كمثقف ملتزم بقضايا مجتمعه خصوصا، وقضايا العالم العربي عموما. فوزية حيوح حاورت محمد بنيس.
-
*في أفق الثمانين من عمره الذي لم يكتمل
محمود درويش ناطقاً شعرياً باسم فلسطين وشاعراً عالمياً
يعدُّ محمود درويش علامةٌ أساسية في الشعر العربي المعاصر. قبل درويش كان الشعرُ العربيُّ شيئاً وصار بعده شيئاً مختلفاً. فهو غيَّر الذائقة وأقنع قراءه وسامعيه أن الشاعر يمكن أن يكون نجماً جماهيريا دون أن يخاطب الغرائز أو يكرّر السائد والمعروف وما يحب الناس أن يسمعوه. لقد قاد قراءه إلى قمة الشعر فاتحاً الآفاق وسيعةً لخيال السامعين والقراء.