اليمين المتطرف في ألمانيا - ثلاثون عاما من العنف والإرهاب ضد المهاجرين
-
الصليب المعقوف ما زال شعارهم: مجموعة من النازيين الجدد يرفعون الصليب المعقوف وقد توهج فيه اللهيب في نيسان / أبريل 2018. -
أول ضحايا اليمين المتطرف أنغولي: يعد الأنغولي آمادو أنتونيو كيوا من أول ضحايا عنف اليمين المتطرف في ألمانيا، وقد هاجمته مجموعة من النازيين الجديد في 24 تشرين الثاني/ نوفمبر 1990، وقتله المهاجمون ومثلوا بجثته. -
ضحايا أتراك في هجوم بمدينة مولن: مبنى في مدينة مولن شمال ألمانيا، تعرض لهجوم نفذه النازيون الجدد في 23 تشرين الثاني/ نوفمبر 1993، وأسفر إحراق البناء عن مصرع 3 أشخاص من أصول تركية، والمبنى كان يسكنه بشكل أساسي أتراك مهاجرون إلى ألمانيا. -
الخلية النازية السرية في 1996: يمينيون راديكاليون بمدينة إيرفورت. لأكثر من 10 سنوات ينشطون في إطار ما يسمي بالخلية النازية السرية انطلاقا من مدينة تسفيكاو بشرق ألمانيا. ومن بين المتهمين بجرائم متنوعة أوفه موندلوز وأوفه بونهارت ومانفريد لودر (صورة ملتقطة للثلاثة في عام 1996). -
هجمات اليمين المتطرف طالت حتى المراقص: صورة تظهر 3 من ضحايا هجوم اليمين المتطرف، حيث هاجم ذوو الرؤوس الحليقة مرقصاً للديسكو في ألمانيا في 19 كانون الثاني/ يناير 2003، وقتلوا طعنا 3 شبان يظهرون في الصورة. -
الأجانب هدف دائم لخلية "إن إس يو": قتلت خلية "إن إس يو" اليمينية المتطرفة عشرة أشخاص على الأقل من عام 2000 إلى 2007. تسعة من الضحايا من أصول أجنبية، كانوا يعيشون كلهم في ألمانيا. كما قتلت المجموعة الارهابية شرطية ألمانية. وقد قُتل الضحايا بدم بارد. -
مسجد في مدينة لايبتسيغ تعرض لهجوم اليمين المتطرف: مجهولون يلقون برأس خنزير في باحة مسجد بمدينة لايبتسيغ في 15 تشرين الثاني/ نوفمبر 2013. ويُحسَب إضرام النار في مآوي اللاجئين أو في البنايات المخصصة لإيواء اللاجئين على اليمين المتطرف وعلى كارهي الأجانب بصفة عامة واللاجئين بصفة خاصة، علما بأنها لم تقتصر على ولايات شرق ألمانيا. -
عنف اليمين أكثر نشاطا في شرق ألمانيا: في عام 2014 سُجل 47 اعتداءً ذا دوافع عنصرية في شرقي ألمانيا، على الرغم من أن عدد السكان فيها لا يشكل سوى 17 بالمائة من إجمالي سكان البلاد. صورة لعنصر من حليقي الرؤوس في برلين عام 2015. -
اليمين المتطرف يرفض اللاجئين: كثيرا ما شهدت مدن شرق ألمانيا احتجاجات متكررة ضد اللاجئين وتنديدا بالمستشارة ميركل التي يتهمونها بفتح الأبواب على مصاريعيها أمام "من هب ودب" دون أن تعير اهتماما لمخاوفهم ومشاكلهم. الصورة من تظاهرات في مدينة فرايتال ضد أقامة مراكز إيواء اللاجئين عام 2015. -
المشاعل من شعارات اليمين المتطرف: عناصر من اليمين المتطرف يستعرضون قوتهم في مدينة ماغديبورغ في 16 يناير / كانون الثاني 2015، وذلك في مناسبة لإحياء ذكرى قيام الحرب العالمية الثانية. وتسجل مدن شرق المانيا على وجه الخصوص ارتفاعا متسارعا في عدد الموالين لحركات اليمين المتطرف والنازيين الجدد. -
المتهم بمهاجمة المرشحة لمنصب عمدة كولونيا: صورة من عام 2016، لعنصر من اليمين المتطرف ألقي القبض عليه بعد مهاجمته المرشحة لمنصب عمدة كولونيا هنريتا ريكر قبل يوم من انتخابها. الصورة تظهر المتهم وهو يدخل صالة المحكمة في دوسلدورف في 29 أبريل / نيسان 2016. -
اليهود مازالوا هدفاً للنازيين الجدد: أوفه أوتسي أوبالا صاحب المطعم اليهودي في مدينة كيمنيتس، يصف للصحفيين ما جرى في هجوم نفذته مجموعة من المقنعين المعادين لليهود والسامية، ويكشف عن إصابته في كتفه بحجر رماه به المهاجمون المقنعون في (27 آب / اغسطس 2018). -
هجمات بمدينة هاناو على مقاهي الشيشه: شهدت مدينة هاناو بولاية هسن مقتل 9 أشخاص في موقعين مختلفين ليلة 19 شباط/ فبراير 2020، ثم عثرت الشرطة بعد الجريمة بساعات على جثة المشتبه بأنه مطلق النار على الأشخاص التسعة وعثروا على جثة والدته في مسكنه. حقوق النشر: دويتشه فيله 2020
https://qantara.stage.universum.com/ar/node/21993
نسخ الرابط
كل الصور